بينما كان الحلاق يقص شعر الزبۆن
كَانت فتاة حسناء تجلس بالقرب منه تٌقلم اظافرها
ۆ عندمآ أعجب بجمالها الزبون
قال لها : تقبلين دعوتي إلى الغداء سوياً
فقالت : لا أستطيع
فقال : إذن أدعوك للعشاء سويا ؟
فقالت : متأسفة لأني أخاف أن
أتأخر عن ميعادي فيَ المنزل و تثور أعصاب زوجي
فقال لها: قولي له إنك تأخرت فيَ عملك
فقالت له : قل له ٲنت
قال : كيف ذلك
قالت : هوَ الذي يقصُّ شعرك وسمع حديثك.
ملاحظة :
لڭـــنازة غــدا من ورا صلاة الــــظهر !! ههههه